تشهد السنة الجديدة 2024 عودة يوم 29 فبراير إلى التقويم الميلادي لأول مرة منذ عام 2020 ، فيما يعرف بالسنة الكبيسة.
وتتكون السنة الميلادية في العادة من 365 يوما، ويضاف إليها يوم واحد في شهر فبراير، وهو يوم 29 فبراير كل أربع
سنوات، وهو ما يجعل تلك السنة كبيسة.
وتتكرر هده الظاهرة فقط مرة واحدة كل 4 سنوات، وذلك لمزامنة التقويم الميلادي مع السنة الفلكية.
في الغالب يكون شهر فبراير على 28 يوما، ويضاف إليه يوم كل أربع سنوات ليصبح 29 يوما، ما يعني أن عدد أيام
السنة الميلادية يصبح 366 يوما، خلافا للطبيعي 365 يوما
تستغرق الأرض حتى تدور حول الشمس، على وجه الدقة، يقترب من 365.25 يوما. ولذلك، فإنه من أجل ضمان أن
تظل مواسم التقويم الميلادية متزامنة مع المواسم الشمسية، يتم وضع يوم إضافي في التقويم الميلادي كل أربع
سنوات.

متى يتم الغاء السنة الكبيسة
رغم أن تلك السنة وُجدت كحل لمشكلة التوافق الزمني بين التقويم الميلادي والدورة الفلكية للأرض حول الشمس،
إلا أن إضافة 24 ساعة كاملة كل 4 سنوات، يعني أن السنة التقويمية تتجاوز السنة الشمسية بمقدار 11 دقيقة و14 ثانية.
وينتج عن تراكم هذه المدة الزمنية يوم إضافي جديد بعد 128 سنة تقويمية إلى جانب 29 فبراير، ولهذا يقع إلغاء السنة
الكبيسة مرة واحدة كل 400 عام
ويشار إلى أنه سوف تحدث السنة الكبيسة المقبلة في العام 2028
تابع موقع الموضوع على جوجل نيوز الان

تبكير شهر مرتبات شهور يناير وفبراير ومارس 2026 لمواكبة أعياد الميلاد والفطر
تحالف مصرفي يضم ثمانية بنوك يمنح تمويلاً مشتركاً بقيمة 8 مليار جنيه مصري لصالح شركة أورانج مصر للاتصالات
“الشيوخ ” يوافق على القانون لمعاقبة موظفي الكهرباء المتواطئون مع سارقي التيار
ايقاف مصنع “جازفيل” لتعبئة البوتاجاز بسبب نقص أوزان الاسطوانات
وزراء خارجية 8 عربية وإسلامية يؤكدون على دور (الأونروا) في حماية ورعاية اللاجئين الفلسطينيين
” كجوك “يطرق باب تجار مصر ويطرح ملامح الحزمة الثانية للتسهيلات الضريبية